تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
3770
2273
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
3532
1685
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
3366
1476
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
3544
1541
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
2785
1584
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
4476
1588
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
4537
1509
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
4329
1585
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
4115
1600
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا: لابن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
5010
1851
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا: لابن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
5356
1902
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا: لابن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
5307
1933
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا: لابن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
5945
1961
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا: لابن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
5718
1960
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
4722
1600
التاريخ في الإسلام نحو تأصيل إسلامي لدراسة التاريخ
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بدولة الكويت
8316
3542
حمل كتاب من أعلام الإسلام للأستاذ أنور الجندي.
مطابع الدار القومية
10245
2890
أطلس التاريخ العربي الإسلامي يعتبر هذا الأطلس مرجعاً تاريخياً حيث يمكن على ضوئه ربط الأحداث التاريخية بعد دراستها بمسرح وقوعها.
دار الفكر
7374
3014
جمع شوقي أبو خليل في هذا الكتاب معلومات هامة حول الدول الإسلامية التي شاركت في مؤتمرات منظمة المؤتمر الإسلامي، وكانت خمساً وخمسين دولة، ثم ألحق بها الدول ذات الأغلبية المسلمة، وليست من أعضاء المنظمة، والأقاليم المسلمة ذات الحكم الذاتي، أو ضمن أراضي دولة أخرى والدول التي تتراوح نسبة المسلمين فيها ما بين (20% و50%).
دار الفكر
8856
3794
معالم تاريخ الإسلام المعاصر: هو كتاب قيم للأستاذ الدكتور فيلسوف العصر الحديث الشيخ/ أنور الجندي، ضمن سلسلة كتب تعد من تراث التاريخ الإسلامي ألفها الدكتور أنور الجندي يوضح فيها معالم الحضارة الإسلامية وأسس نهضتها التي تتفوق على أعتى الحضارات الإنسانية بمراحل تفوق البشري عن الإلهي، وهي مراحل يصعب بيان الفرق بينها. قع هذا الكتاب في خمسة عشر بابا هذه الأبواب من وجهة نظر الفيلسوف الكبير الدكتور أنور الجندي هي أهم ما حيك من مؤامرات وما دبر بليل من قوى معادية لأن تقوم حضارة هذا الدين وتشع نور شمسها فتبدد ظلمات الضلال والمادية التي تشبعت بها هذه الحضارات البشرية التي لا تجد لها سند الهي تستند عليه.
دار الإعتصام
11064
3718