تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
3764
2267
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
3528
1680
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
3357
1472
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
3538
1537
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
2777
1581
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
4469
1583
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
4528
1506
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
4323
1579
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
4108
1597
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا: لابن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
5001
1846
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا: لابن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
5345
1899
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا: لابن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
5301
1928
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا: لابن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
5935
1958
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا: لابن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
5710
1951
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها لحافظ الدنيا إبن عساكر
أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبدالله الشافعي (المعروف بابن عساكر)
دار الفكر
4713
1595
التاريخ في الإسلام نحو تأصيل إسلامي لدراسة التاريخ
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بدولة الكويت
8308
3539
حمل كتاب من أعلام الإسلام للأستاذ أنور الجندي.
مطابع الدار القومية
10231
2889
أطلس التاريخ العربي الإسلامي يعتبر هذا الأطلس مرجعاً تاريخياً حيث يمكن على ضوئه ربط الأحداث التاريخية بعد دراستها بمسرح وقوعها.
دار الفكر
7364
3012
جمع شوقي أبو خليل في هذا الكتاب معلومات هامة حول الدول الإسلامية التي شاركت في مؤتمرات منظمة المؤتمر الإسلامي، وكانت خمساً وخمسين دولة، ثم ألحق بها الدول ذات الأغلبية المسلمة، وليست من أعضاء المنظمة، والأقاليم المسلمة ذات الحكم الذاتي، أو ضمن أراضي دولة أخرى والدول التي تتراوح نسبة المسلمين فيها ما بين (20% و50%).
دار الفكر
8843
3788
معالم تاريخ الإسلام المعاصر: هو كتاب قيم للأستاذ الدكتور فيلسوف العصر الحديث الشيخ/ أنور الجندي، ضمن سلسلة كتب تعد من تراث التاريخ الإسلامي ألفها الدكتور أنور الجندي يوضح فيها معالم الحضارة الإسلامية وأسس نهضتها التي تتفوق على أعتى الحضارات الإنسانية بمراحل تفوق البشري عن الإلهي، وهي مراحل يصعب بيان الفرق بينها. قع هذا الكتاب في خمسة عشر بابا هذه الأبواب من وجهة نظر الفيلسوف الكبير الدكتور أنور الجندي هي أهم ما حيك من مؤامرات وما دبر بليل من قوى معادية لأن تقوم حضارة هذا الدين وتشع نور شمسها فتبدد ظلمات الضلال والمادية التي تشبعت بها هذه الحضارات البشرية التي لا تجد لها سند الهي تستند عليه.
دار الإعتصام
11050
3712