
- زهير منصور المزيدي
- مؤسسة الاعلاميون العرب
- 2021
- 115
- الطبعة الثانية
- 7733
- 4218
- Arabic
- 2702
يا ما كان في جزيرة خيوس
يا ما كان في جزيرة خيوس: صوت مفاتيح الطابعة كان يتعالى كالنغم، مع كل مفتاح اضغط عليه ليحدث صوتا مع كل كبسة أختار فيها عباراتي، لسرد قصة “ما كان في جزيرة خيوس اليونانية”، قصة لعائلة تركية اضطرت للعيش في جزيرة نائية من جزر اليونان، لا تبعد سوى سبع كيلومترات من الأراضي التركية، لأستعرض لكم ما كان يدور من وراء الكواليس من أسرار، تبدأ أحداث القصة منذ عام 1945 حين كانت الطابعات ميكانيكية، لتنتهي طباعتها في 2023 عبر جهاز الآي باد الاكتروني، ومع كل فصل من فصول حياة تلك العائلة كان لي وقفات تأمل، أعبر فيها عما يعتلج في صدري من خواطر…وكانت بداية القصة عبر نقطة ماء.
الحقبة 1945-1950
لم يكن يميز ما يستمع اليه إن كان حلما أم هو في وضع يقضه، تلك قطرات الماء التي كانت تتساقط
من على ورق التين، والتي كانت تهز شغاف أذنيه لتوقظه، فتح عينيه، فإذا بنافذة الغرفة مفتوحة نافخة نسيم
0
0 total



















Afar
Afrikaans
Akan
Albanian
Amharic
Armenian
Assamese
Avari
Azerbaijani
Basaa
Bengali
Bosnian
Brahui
Bulgarian
Burmese
Catalan
Chami
Chechen
Chichewa
Circassian
Comorian
Czech
Danish
Dutch
Estonian
Finnish
Fulani
Georgian
Greek
Gujarati
Hausa
Hebrew
Hungarian
Icelandic
Indonesian
Ingush
Japanese
Jawla
Kannada
Kashmiri
Katlaniyah
Kazakh
Khmer
Kinyarwanda
Korean
Kurdish
Kyrgyz
Latvian
Luganda
Macedonian
Malagasy
Malay
Maldivian
Maranao
Mongolian
N'ko
Nepali
Norwegian
Oromo
Pashto
Persian
Polish
Portuguese
Romani - gypsy
Romanian
Russian
Serbian
Sindhi
Sinhalese
Slovak
Slovenian
Somali
Swahili
Swedish
Tagalog
Tajik
Tamazight
Tashamiya
Tatar
Thai
Tigrinya
Turkish
Turkmen
Ukrainian
Urdu
Uyghur
Uzbek
Vietnamese
Yoruba
Zulu