
- محمود الأرناؤوط
- دار الفكر
- 1993
- 56
- الطبعة الاولى
- 9533
- 3992
- Arabic
- 3038
المخطوطات العربية في ألبانيا
إن لرحلة التراث العربي الإسلامي إلى ألبانيا قصة بدأت مع الفتح العثماني للبلقان في القرن التاسع الهجري، حيث كانت مدينة اشقودره العاصمة القديمة لألبانيا أحد أهم المراكز العلمية والثقافية والإدارية على عهد العثمانيين، والأمر الذي جعل سوق العلم والأدب تشهد حركة غير عادية بها، فنتج عن ذلك إنتاج علمي وأدبي لم تعرف ألبانيا له مثيلاً من قبل. ولما كانت العربية لغة الإسلام التي عن طريقها تفهم أحكام الدين الحنيف ومقاصده، فقد تبع ذلك البلد البلقاني، وعلى الخصوص في اشقودره، وذلك عن طريق الدعاة من علماء الدولة العثمانية، ثم طريق المدارس والمساجد ودور العلم التي أنشأها العثمانيون هناك. وكان من الطبيعي أن تنتقل كتب التراث العربي الإسلامي إلى ألبانيا بعدما صار للعلوم الإسلامية قاعدة متينة، وكانت الآستانة عاصمة الدولة هي الجهة الأهم التي وردت منها المخطوطات العربية والعثمانية والفارسية.
ثم صنف بعض العلماء الألبان مصنفات مختلفة بالعربية، فأسهموا بذلك إسهاماً يسيراً في ركب الحضارة الإسلامية العظيمة.
المصدر: موقع Archive
0
0 total



















Afar
Afrikaans
Akan
Albanian
Amharic
Armenian
Assamese
Avari
Azerbaijani
Basaa
Bengali
Bosnian
Brahui
Bulgarian
Burmese
Catalan
Chami
Chechen
Chichewa
Circassian
Comorian
Czech
Danish
Dutch
Estonian
Finnish
Fulani
Georgian
Greek
Gujarati
Hausa
Hebrew
Hungarian
Icelandic
Indonesian
Ingush
Japanese
Jawla
Kannada
Kashmiri
Katlaniyah
Kazakh
Khmer
Kinyarwanda
Korean
Kurdish
Kyrgyz
Latvian
Luganda
Macedonian
Malagasy
Malay
Maldivian
Maranao
Mongolian
N'ko
Nepali
Norwegian
Oromo
Pashto
Persian
Polish
Portuguese
Romani - gypsy
Romanian
Russian
Serbian
Sindhi
Sinhalese
Slovak
Slovenian
Somali
Swahili
Swedish
Tagalog
Tajik
Tamazight
Tashamiya
Tatar
Thai
Tigrinya
Turkish
Turkmen
Ukrainian
Urdu
Uyghur
Uzbek
Vietnamese
Yoruba
Zulu