APP
آخر تحديث 25/4/2016 4:17
الجمعة, 19 أبريل 2024
شوال 10, 1445
عدد الكتب 10389

فتح الودود شرح اللؤلؤ المنضود نظم متن المقصود

فتح الودود شرح اللؤلؤ المنضود نظم متن المقصود
  • الناشر: دار المجمع العلمى للنشر والتوزيع
  • سنة النشر: 1976
  • عدد صفحات الكتاب: 98
  • اصدار الكتاب: الطبعة الاولى
  • عدد زيارات الكتاب: 8245
  • عدد تحميل الكتاب: 3112
  • عدد القراءة: 1989

فتح الودود شرح اللؤلؤ المنضود نظم متن المقصود: هو شرح مفصل لنظم متن المقصود في الصرف – شرحه وبين جميل عرضه وعظيم فوائده الأستاذ الدكتور/ أحمد جابر جبران المدرس بقسم الدراسات العليا بكلية دار العلوم الدينية جامعة مكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية.

فتح الودود شرح اللؤلؤ المنضود نظم متن المقصود: بين يدي الكتاب

حفلت الفترة بين القرن الرابع والقرن السادس الهجريين بتدوين الكثر والكثير من العلوم والمعارف الإسلامية على طريقة النظم الشعر، وهي مرحلة متقدمة من مراحل تدوين العلوم ومدارستها تأتي بعد مرحلة الشرح والإيضاح، وقد اعتنى جملة من العلماء بتدوين علم الصرف والتخريج والمشتقات في نظم شعري مبسط يسهل على طلاب العلم والعلماء حفظ هذا العلم في الصدور، وكان من أهم هذه المنظومات الشعرية متن المقصود في الصرف، وقد تم شرح هذا المتن وبيان ما به من لطائف اللغة والأدب في كتاب اللؤلؤ المنضود، ثم رأى المؤلف الدكتور/ أحمد جابر جبران، أن هذا الكتاب صالح للتدريس في كلية دار العلوم الدينية لطلاب قسم اللغة العربية، ولكن بعد شرح مفصل وإسهاب لبيان ما به من بديع المعاني وشرح الاستشهادات النحوية والصرفية في الكتاب وقد أسمى هذا الكتاب فتح الودود.

فتح الودود شرح اللؤلؤ المنضود نظم متن المقصود: محتوى الكتاب

بدأ المؤلف هذا السفر القيم بذكره تعريف علم الصرف لغة واصطلاحا ثم باب حد التصريف مع بيان الأصل والفرع، ثم تناول بعد ذلك في باب آخر الثلاثي وبدأ بالثلاثي المجرد وذكر أصول وأوزان الثلاثي المجرد، ثم الثلاثي المزيد، الثلاثي المزيد بحرف أصوله وأوزانه، الثلاثي المزيد بحرفين أصوله وأوزانه، الثلاثي المزيد بثلاثة أحرف أصوله وأوزانه، ثم انتقل بعد ذلك إلى الرباعي وأقسامه فبدأ أولا بالرباعي المجرد وأوزان الرباعي المجرد، ثم الرباعي المزيد بحرف أصوله وأوزانه، الرباعي المزيد بحرفين أصوله وأوزانه.

ثم انتقل المؤلف بعد ذلك إلى ذكر المصادر، فذكر أولا المصدر الميمي من خلال ذكره المصدر الميمي مع اسمي الزمان والمكان، ثم المصدر الميمي من غير الثلاثي، ثم بناء اسم المرة من المصدر الثلاثي والثلاثي المزيد، ثم انتقل المؤلف بعد ذكره لاسم المرة إلى  اسم الآلة، وقد خصص باب منفصل من هذا السفر القيم للحديث عن أبنية اسم الآلة.

: