APP
آخر تحديث 23/7/2018 3:48
الخميس, 28 مارس 2024
رمضان 18, 1445
عدد الكتب 10386

الضوء اللامع لأهل القرن التاسع (المجلد الأول)

الضوء اللامع لأهل القرن التاسع (المجلد الأول)
  • الناشر: دار الجيل
  • سنة النشر: 1992
  • عدد صفحات الكتاب: 399
  • اصدار الكتاب: الطبعة الأولى
  • عدد زيارات الكتاب: 7220
  • عدد تحميل الكتاب: 2447
  • عدد القراءة: 1597

الضوء اللامع لأهل القرن التاسع (المجلد الأول): بين يدي الكتاب

الضوء اللامع لأهل القرن التاسع (المجلد الأول) هو كتاب للعلامة الحافظ المؤرخ الناقد شمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي – رحمه الله ونفع بما خلف من علم – يسلط فيه الضوء على أهم العلماء وأعلام الملة والملوك والقضاة والخلفاء في القرن التاسع من الهجرة النبوية المباركة من مكة المكرمة إلى المدينة النبوية المنورة.

حفل القرن التاسع من هجرة النبي صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة بالكثير والكثير من أهل العلم والأدب والعلماء والشعراء والكُتاب والمؤرخين والمؤلفين والمصنفين الذين ساهموا بشكل مباشر في خدمة هذا الدين، وتأصيل المسائل العقدية والدينية قديمها وحديثها حتى أصبحوا أعلاما يشار إليهم بالبنان، ووفاء لما قام به هؤلاء الأعلام وتوثيقا له فقد تكفل المؤرخ الناقد الديب شمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي الشافعي المذهب والقاهري المولد والنشأة في أن يحفظ لنا تاريخ هذه الثلة المباركة من العلماء والحفاظ من أهل القرن التاسع الهجري في مؤلف سهل العبارة جميل الأسلوب يقوم على توثيق كل ما يتعلق بالأعلام الوارد ذكرهم بالكتاب من سنة الميلاد والنشأة والعلم والحالة الاجتماعية والدينية والسياسية والاقتصادية المصاحبة للشخصية وتأثير هذه الظروف على المنتج العلمي والأدبي لهؤلاء الأعلام.

الضوء اللامع لأهل القرن التاسع (المجلد الأول): محتوى الكتاب

يبدأ المؤلف هذا الجزء –الجزء الأول – من الكتاب بذكره للأعلام والمشاهير من القرن التاسع الهجري ويتصدر اسمه حرف الهجاء ألف، حيث أن المؤلف يعتمد في تأريخه لهؤلاء الأعلام على ترتيب الحروف المعجمية الألف بائية، فيبدأ المؤلف أول ما يبدأ بذكره للألف الممدودة وما يقع تحتها من الأسماء، فيذكر اسم أول علم من أعلام هذه الحقبة التاريخية المتميزة في تاريخ الإسلام وهو آدم بن سعد الكيلاني، ثم آدم بن سعيد الجبرتي، ثم آدم بن عبد الرحمن الوركاني، وهكذا يورد المؤلف لجميع الأعلام الواردة أسماؤهم تحت حرف الألف الممدودة ثم ينتقل إلى الألف المكسورة، ثم إلى الألف المهموزة بالهمزة المفتوحة، وهو آخر ما ورد في هذا الجزء الأول على أن يستكمل المؤلف لهؤلاء الأعلام في الأجزاء اللاحقة.

: