انا مستغرب ان الكاتب كان اكاديمي في ام القرى و عنده هذي الاخطاء
من الخطأ ان يعمينا التعصب لدرجة ان نزور التاريخ
حنى يراعي اهواءنا
لسنا على خطأ حتى نستجدي اثبات ان فلسطلين ليست من حق اليهود
بجحود حقائق تاريخية ثابتة وغير مختلف فيها
اليهود هم بني اسرائيل يعقوب بن اسحاق ابن ابراهيم عليهم السلام
اطلق عليهم اسم اليهود نسبة ليهوذا من بني اسرائيل
وحتى نكون احساس وجداني صحيح عند سماعانا لمصطلح اليهود او بني اسرائيل
نرجع للقران الكريم
فحين يذكر الله قصصهم او يدعوهم للدين يدعوهم ب يا بني اسرائيل
ولكن حين يخطئهم و ينكر عليهم يدعوهم باليهود
والدليل انهم فعلا من بني اسرائيل وان اليهودية قومية قبل ان تكون دين انهم لا يبشرون بدينهم
ولا يدعون احدا اليه لانهم يعتقدون ان هذا دين بني اسرائيل ويعتقدون انهم شعب الله المختار
وهذا لا ينطبق على الاسلام والمسيحية فهما اديان وليسا قومية
ان انبياء بني اسرائيل كثر و منهم داوود وسليمان وموسى وعيسى عليهم السلام
وغيرهم كثير نعرفهم وغيرهم كثير لا نعرفهم
انهم مسلمين صحيح لكن ليسوا من اتباع النبي محمد صلى الله عليه وسلم
وليسوا على شريعته فانبياء الله شرائعهم تختلف
فشريعة موسى ليست كشريعة عيسى عليهم السلام ولهذا السبب رفض
اليهود عيسى وقتلوه او بالاصح انهوا وجوده في الارض
وهما ايضا ليستا كشريعة محمد صلى الله عليه وسلم
وقد كانوا جميعا في فلسطين انها بالفعل ارضهم في ذالك الزمان
ولكن لاسباب اقترفوها حل عليهم غضب الرب
وكتب عليهم النفي والتشتت _وهذا الكلام يقره البعض من خامات اليهود_ و حكم عليهم ان لا يكون لهم ارض
و لا قوة الا بحبل من الله وحبل من الناس
لقد سلط الله عليهم من يجليهم من فلسطين وتشتتوا في اقطار الارض
ولكن بعد ان تمكنوا من خداع الغرب واستجداء عواطفهم
بلعبهم دور المظلوم المتباكي ساعدوهم و غلبونا على فلسطين
يعتقدون ان فلسطين لهم ونعتقد ان فلسطين لنا
ولكن الحق ان من يغلب على فسطين هي له
الشريفة ليلى زعزوع
عبداللطيف
انا مستغرب ان الكاتب كان اكاديمي في ام القرى و عنده هذي الاخطاء
من الخطأ ان يعمينا التعصب لدرجة ان نزور التاريخ
حنى يراعي اهواءنا
لسنا على خطأ حتى نستجدي اثبات ان فلسطلين ليست من حق اليهود
بجحود حقائق تاريخية ثابتة وغير مختلف فيها
اليهود هم بني اسرائيل يعقوب بن اسحاق ابن ابراهيم عليهم السلام
اطلق عليهم اسم اليهود نسبة ليهوذا من بني اسرائيل
وحتى نكون احساس وجداني صحيح عند سماعانا لمصطلح اليهود او بني اسرائيل
نرجع للقران الكريم
فحين يذكر الله قصصهم او يدعوهم للدين يدعوهم ب يا بني اسرائيل
ولكن حين يخطئهم و ينكر عليهم يدعوهم باليهود
والدليل انهم فعلا من بني اسرائيل وان اليهودية قومية قبل ان تكون دين انهم لا يبشرون بدينهم
ولا يدعون احدا اليه لانهم يعتقدون ان هذا دين بني اسرائيل ويعتقدون انهم شعب الله المختار
وهذا لا ينطبق على الاسلام والمسيحية فهما اديان وليسا قومية
ان انبياء بني اسرائيل كثر و منهم داوود وسليمان وموسى وعيسى عليهم السلام
وغيرهم كثير نعرفهم وغيرهم كثير لا نعرفهم
انهم مسلمين صحيح لكن ليسوا من اتباع النبي محمد صلى الله عليه وسلم
وليسوا على شريعته فانبياء الله شرائعهم تختلف
فشريعة موسى ليست كشريعة عيسى عليهم السلام ولهذا السبب رفض
اليهود عيسى وقتلوه او بالاصح انهوا وجوده في الارض
وهما ايضا ليستا كشريعة محمد صلى الله عليه وسلم
وقد كانوا جميعا في فلسطين انها بالفعل ارضهم في ذالك الزمان
ولكن لاسباب اقترفوها حل عليهم غضب الرب
وكتب عليهم النفي والتشتت _وهذا الكلام يقره البعض من خامات اليهود_ و حكم عليهم ان لا يكون لهم ارض
و لا قوة الا بحبل من الله وحبل من الناس
لقد سلط الله عليهم من يجليهم من فلسطين وتشتتوا في اقطار الارض
ولكن بعد ان تمكنوا من خداع الغرب واستجداء عواطفهم
بلعبهم دور المظلوم المتباكي ساعدوهم و غلبونا على فلسطين
يعتقدون ان فلسطين لهم ونعتقد ان فلسطين لنا
ولكن الحق ان من يغلب على فسطين هي له