APP
آخر تحديث 24/3/2016 4:47
الخميس, 28 مارس 2024
رمضان 18, 1445
عدد الكتب 10386

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى: الجزء الخامس

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى: الجزء الخامس
  • الناشر: مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي
  • سنة النشر: 2001
  • عدد صفحات الكتاب: 485
  • اصدار الكتاب: الطبعة الأولى
  • عدد زيارات الكتاب: 7066
  • عدد تحميل الكتاب: 2067
  • عدد القراءة: 1557

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى (الجزء الخامس): هذا الكتاب هو أجمع وأوفى ما صنف في وصف المدينة المنورة على ساكنها أفضل وأتم التسليم، أما مصنف هذا الكتاب فهو الإمام الحافظ العلم البحر واسع المعرفة، نور الدين علي بن عبد الله بن أحمد السمهودي، الشافعي الفقيه، جاور مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسكن بها ما يزيد على عشرين سنة، وقد تتبع كل ما صنف وألف من قبله في فضائل المدينة المنورة ووصف ما بها من طرقات وبيوت ووصف المسجد النبوي الشريف ما كان عليه في عهد النبوة ثم تتابع التجديد والتوسعة التي طرأت على المسجد النبوي منذ عصر الخليفة الراشد عمر بن الخطاب إلى أن خط السمهودي هذا المصنف بيديه، ويقع الكتاب في خمسة أجزاء.

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى الجزء الخامس: بين يدي الكتاب

هذا الجزء هو الجزء الأخير من الكتاب، وبه يتم بفضل من الله ومنه وكرمه أفضل ما صنف وألف من الكتب قديما وحديثا عن مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويستطرد المؤلف في هذا الكتاب لذكر فضائل المدينة المنورة وفضل زيارة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، بعد أن حوى بسعة علمه وجميل عرضه في الأجزاء السابقة جميع ما ورد عن قاطني مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم قديما وحديثا، وجميع ما يتعلق بطرقها وجبالها ووديانها وآبارها وأسواقها وزرعها ونباتها في الأجزاء السابقة، الأجزاء الأول، الثاني والثالث والرابع.

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى الجزء الخامس: محتوى الكتاب

يقع هذا الكتاب في باب واحد فقط وهو الباب الثامن من الكتاب، أما باقي الكتاب فهو عبارة عن سرد مفصل لأهم المراجع والمؤلفات التي استند إليها السمهودي في تأليفه هذا الكتاب الجامع المانع، وكذلك فهرس مفصل لمحتويات الكتاب كاملا من بداية الجزء الأول إلى نهاية الجزء الخامس، ويشتمل هذا الباب على جملة من الأحاديث التي حرص السمهودي على أن يختارها بعناية ويراجع أسانيدها وهذه الجملة من الأحاديث تقع جميعها في فضل زيارة المدينة المنورة وفضل زيارة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم

: