APP
آخر تحديث 12/10/2017 2:58
الأحد, 02 يونيو 2024
ذو القعدة 25, 1445
عدد الكتب 10402

القرآن وذوو الإعاقة

القرآن وذوو الإعاقة

القرآن وذوو الإعاقة

لقد امتن الله عز وجل على بني آدم أن خلقهم في أحسن تقويم، وسخر لهم ما في السماوات والأرض جميعا منه،

ولكن شاءت إرادته وحكمته أن يوجد مَن بهم بعض الإصابات أو الإعاقات، سواء أكانت إعاقة ولد بها أم أصابته في تقلبات الحياة وصروف الدهر.

والمعوق أيا كانت إعاقته وسببها يناله ضرران؛ ضرر مادي محسوس وضرر معنوي ونفسي.

وقد كتب الله عز وجل العدل على ذاته العلية، وهذا العدل يقتضي أن يعوض كل ذي نقص عن نقصه؛ فمن أصيب في جانب تفوق في آخر.

: